قصتي مع الطبيب
بى و احببته و هو عشقنى بدون ان اراه او
يرانى و بعد فطره بدا يلح عليا فالقاء وطلب منى زيارته فعيادته و الآمر سهل و ليس صعب
فهو طبيب و ذلك طبيعى و جاء يوم القاء جهزت نفسى اخذت حمام وارتديت احلى ما عندي
وتعطرت و ذهبت الى العياده التي و صفها لى و صلت بى سياره الآجره فقط قلت عيادت الآمل
لدكتور مالك حسين.
غلبتني
دخلت ووجدت العياده مكتظه عن اخرها بالمرضى قلت كيف يعطنى موعد و هو مشغول مع كل
هذه المريضات نعم المريضات فهو جينيكولوڤ طبيب نساء.
و الممرضات كثيرات وكل واحده تقوم
بعملها .
ومن توترى كنت سأغادر لكن احدى الممرضات استوقفتنى قائله سيدتى هل عندك موعد او تودين
قلت بل تسجيل جديد قالت ما آسمك قلت ريم
ريم مصطفاوى قالت حاضر تفضلي
وانتظرى دورك جلست مع بقيه النساء التى كانت معظمهم حوامل و البقيه تبحث عن الحمل.
فجلست مذهوله من كبر المكان و فخامته .
وفجأه قالت لى احدى السيدات انتى معتاده علي زيارت الدكتور مالك
قلت لا هذه اول مرة لى.
قالت انا معتاده و بدات تشكر فية و فعمله و تميزة و حتا فى اخلاقه.
وكلما حكت لى عنه زاد عشقى له .
و بعد لحظات وصلتنى منه
رساله بها حبيبتى اين انتى
رديت انا عندك.
رد اين
قلت فى قاعه الآنتظار انتظر دورى انت دعوتني.
والعياده تعج بالمرضى.
رد عليا ضاحكا هههه و هل سجلتى دورك
قلت نعم فعلت .
رد.. اذا دورك هو الاتي
لم افهم و بعد دقيقة جت الممرضه و قالت ريم مصطفاوى قلت بكل توتر انا .
قالت ...........